drfmim.com
على طاري السدود - د. فراس محمد
تدرون أنه في يوم من الأيام نهر الحلة جف وما بقى به قطرة ماي، وبسبب هذا الجفاف نقص عدد سكان بلدة الحلة إلى النص وعشاير بكاملها هاجرت وغيرت مكانها.. شلون صار هذا وعلى أيامها ماكو سد أليسو ولا جواريننا اللطفاء منعوا الماي بتغيير مجاري الأنهر والروافد أو بناء مشاريع سدود ضخمة؟! بأواخر القرن الثامن عشر …
drfmim