مقالات

قبل أياما قليلة أثار الشيخ الدكتور سامي الجنابي مسألة مهمة إذ طالب بتأسيس حزب إسلامي سلفي في العراق تجتمع فيه طاقات هذا التيار لإظهار الجانب المعتدل من الفكر السلفي المعاصر واستعادة التوازن على الساحة العراقية، متحدثا عن أهمية دخول هذا الحزب في الانتخابات، جاء ذلك في مقابلة أجرتها معه الخليج اون لاين، وهنا أود أن أعلق على هذه الفكرة ببعض …

الحصانة الحقيقية التي يمتلكها عتاة سياسيي الاحتلال في العراق تكمن قوتها في الاموال التي سرقوها وليست في مناصبهم

هناك العرب السنة والأكراد السنة والتركمان السنة وهناك الشيعة بشكل مجرد ومن يعتقد غير ذلك فهو واهم ايران ألبستهم ولاية الفقيهرغبة ورهبة

حكام الغرب اشخاص عاديون يدخلون عالم الاجرام ويتحولون الى مجرمين عندما يصبحون حكاما

لغة القوة اللغة الوحيدة التي تفهمها إيران ومن اراد حوارهم فعليه ان يستخدمها معهم وعليه ان يبقيهم تحت حذائه دوما

العالم مقبل على حرب عالمية ثالثة لكنها حرب ليست على ارض المتحاربين ولا بشعوبهم

كل الدول تنتج سياسييها بشكل طبيعي وبالتدريج. . الا العراق بعد الاحتلال طفح السياسيون فيه فجأة كما تطفج المجاري فكانوا كلهم بلونها ورائحتها

التعايش يعني ان يقبل كل منا الآخر على وضعه دون ان يفرض عقيدته وفكره وممارساته على الآخر

التآلف والحب والمودة بين أفراد المجتمع ليست شروطا للتعايش وقبول الآخر يكفي نوع من التفاهم يدفع شبح العنف

الفكر الديني الذي تحمله إيران وتنشره ما هو إلا سلاح تحارب به المسلمين وقطار ركبته ليحمل مشروعها التوسعي ويوصلها الى هدفها