عندما وقع اسرى من الجيش البريطاني بيد ثوار ثورة العشرين في الفرات الاوسط كان من بين الاسرى هنود مسلمون فرأى بعض الوطنيين اطلاق سراح المسلمين بصفة خاصة لكن عبد الرزاق عدوة رفض ذلك حتى لا توصم الثورة بالتعصب الديني وقد أكبر الانكليز هذا التصرف فيه
عندما وقع اسرى من الجيش البريطاني بيد ثوار ثورة العشرين في الفرات الاوسط كان من بين الاسرى هنود مسلمون فرأى بعض الوطنيين اطلاق سراح المسلمين بصفة خاصة لكن عبد الرزاق عدوة رفض ذلك حتى لا توصم الثورة بالتعصب الديني وقد أكبر الانكليز هذا التصرف فيه