Deprecated: Function create_function() is deprecated in /home/www/drfmim.com/wp-content/plugins/LayerSlider/wp/widgets.php on line 4

Deprecated: define(): Declaration of case-insensitive constants is deprecated in /home/www/drfmim.com/wp-content/plugins/export-plugins-and-templates/export-plugins-templates.php on line 11
مقالات الفيس بوك Archives - الصفحة 10 من 24 - د. فراس محمد

مقالات الفيس بوك

وأخيرا

واخير صار الجواز العراقي بالمركز الاول . . . . . . . . . . . . بقائمة أسوأ جواز بالعالم .. والمركز الاخير طبعا بقائمة جوازات الدول التي تسمح لحامليها بحرية التجول، بعد ما كنا لمدة في مركز ثاني أسوأ جواز سفر والصومال هي الاولى الان تراجعنا وصرنا الجواز الاول بقائمة الاسوأ لكن للاسف نتشارك بهذا الموقع مع …

أكمل القراءة »

خوش أنغام!

جريدة الغول كانت تصدر باللاذقية بسوريا، في الثلاثينيات نشرت مقال ذكرت فيه قصة واحد كان يمشي بطريق سفر وخلص زاده وجاع لدرجة أنه ما يگدر يمشي، فتذكر عنده صديق بإحدى القرى القريبة وقرر يتحمل ويمشي باتجاه قرية صديقه وهناك ياكل ويشبع ويتزود من جديد ويرجع يكمل طريقه.   فعلا وصل واستقبله صديقه بحرارة وترحاب، وبعد الهلا والمرحبا تركه ودخل للبيت، …

أكمل القراءة »

مقود

في بداية الثلاثينيات وبيوم عرفة مر أحد الصحفيين بسوق الغزل، وهناك شاف امرأة كبيرة بالسن شايله ديچ هراتي ووياها واحد ساحب ثور والظاهر بينهم معرفة فسألها خير خالة شنو هذا؟   گالت له اشتريت هذا الثور ضحية… باچر نذبحه ان شاء الله، گال لها لعد هذا الديچ شنو؟ گالت له: عيني هذا المگود (مقود)!   گال لها شنو مگود أول …

أكمل القراءة »

تعرف على بغداد القديمة (12)

نفوس بغداد سنة 1917 كان في بغداد 163.502 نسمة في الرصافة 138.502 وفي الكرخ 25000 منهم 50.206 يهود و 8.130 مسيحيين (الأرقام حصل عليها الانگليز من المختارين)   الصمون بدأ انتاج وبيع الصمون سنة 1917   ملعب كرة القدم أول ملعب كرة قدم في بغداد كان ساحة سراي الحكم في بغداد وحوله الإنگليز إلى ملعب سنة 1917   صناديق البريد …

أكمل القراءة »

ولك هاي شلون پاچه!

الأسطة أحمد، حداد كان دكانه بباب الآغا، وعنده صانع اسمه جلعوط، بيوم گال له: تعال ولك جعلوط.. روح للموله خانه وجيب لي من الپاچه چي فرد راس پاچه، وسلم لي على حسون أبو الجبن، جلعوط گال تامر استاذي وراح اشترى راس الپاچه، وهو راجع حس بالجوع فنزل الپاچه من على راسه وأكل منها الأذنين، ورجع رفعها على راسه ومشى، بعد …

أكمل القراءة »

عضتني عقغووبة!

أحمد حبزبز (الله يعفي عنه) أحد ظرفاء وأشقياء بغداد، في نهايات القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، كان يسطو على البيوت بالليل بالإضافة لمشاكله بالنهار، وكان خلال هذي الأعمال يصنع النكتة والمواقف الطريفة وينقلها للناس، وكانت له مواقف كثيرة مع حجي أحمد آغا مدير الشرطة الليلية ببغداد، من بين المواقف، مرة سطى على بيت وكانت صاحبة البيت يهودية بغدادية، لما …

أكمل القراءة »

چا وين اشچخه!

من بداية العشرينيات وتأسيس البرلمان بالعراق صار شيوخ العشاير من كل مناطق العراق يشترون بيوت أو يؤجروها في بغداد إما لأنهم نواب أو طامعين بالنيابة فيريدون يبقون بالصورة، وكانوا يسكنون وسط بغداد بأحيائها المعروفة لكن بالثلاثينيات بدت بغداد تتوسع والمحلات القديمة صارت ما تعجب والمودة صارت بالسعدون والبتاويين وغيرها من المحلات الجديدة واحد من الشيوخ المذكورين ضاج من المنطقة اللي …

أكمل القراءة »

تريدوها كبار كبار.. تريدوها صغار صغار

بيوم من أيام سنة 1915 أحد المعممين ببغداد سولت له نفسه، ولعب الشيطان بعقله ودخل أحد البيوت المشبوهة، ولما أراد يطلع من البيت گال لخادم البيت: ولك اطلع شوف أكو أحد يم الباب – حتى لا ينفضح – طلع الخادم وما شاف بالدربونة بس السقا يفرغ الماي بواحد من البيوت القريبة، رجع وگال له: لا عمي ماكو أحد بس السقا، …

أكمل القراءة »

ما عندنا إلا ليلى وحدة!

انتشرت بالثلاثينيات موجة الأفلام المصرية، وكان أصحاب السينمات ببغداد يستوردون هذه الأفلام ويعرضوها، ولأن القيم الأصيلة كانت بعدها راسخة وقوية بالمجتمع لذلك كان النقاد يتابعون ويتكلمون ويحذرون من خطر محتوى بعض الأفلام، نفس النقاد كانوا يشجعون الناس على ارتياد السينمات لكنهم يدققون بنوعية الأفلام، موجة الأفلام المصرية كانت تحتوي أفلام محمد عبد الوهاب ببدايته، من بين النقاد نوري ثابت (حبزبوز) …

أكمل القراءة »

هذا أدبسز!

بسنة 1910 كتبت جريدة (قره كوز) العثمانية هذي القصة – والعهدة عليهم – يگولون: كان قباصقال محمد باشا وهو رجل كان مقرب من السلطان، عنده زوجة شركسية جميلة، وعنده بالبيت طباخ اسمه طوسون آغا، وصارت علاقة بين الخانم زوجة الباشا والطباخ، وعرف بهذا الموضوع أصدقاء الباشا فأرادوا ينبهوه، فگالوا له: باشا احنا نشوف لو تطرد الطباخ طوسون أحسن، گال لهم: …

أكمل القراءة »